Monday, April 23, 2012

حقيقة من يمول موقع سيريابوليتيك وحيان نيوف




ماريا ملص : شرموطة سورية تحمل جواز سفر ديبلوماسي ؟

اعتقلت الشرطة الفرنسية سيدة سورية كانت تحاول التقرب من شخصيات قيادية في حملات المرشحين الفرنسيين بغية بناء علاقة معهم يمكن ان تستفيد منها لاحقا .
وما ان بدات التحقيق معها حتى ابرزت جواز سفر ديبلوماسي سوري كما حضر مندوب من السفارة السورية وقام بايصالها للمطار لتعود لدمشق .
وتم تسريب الخبر ليتبين ان اسمها هو ماريا ملص ويبدو ان دورها مماثل لما كانت تقوم به تالا طلاس التي كانت توفد من قبل النظام السوري لبناء علاقات مع القيادات السياسية الفرنسية من اجل الحصول على معلومات او خدمات لصالح النظام السوري وتم تصوير فيديو لها وهي تتواصل مع مجموعة اليميني المتطرف لوبان .
 واستغرب المصدر الذي سرب الخبر وصول دعارة النظام السوري لتسخير زوجات مسؤولين لدرجة ممارسة الجنس من اجل تحقيق مصالح كما انه يعتقد بان السيدة ملص لا بد ان تكون زوجة لاحد اركان النظام مثلما هي حالة تالا طلاس زوجة العميد مناف طلاس .

Tuesday, March 27, 2012

بشار الاسد مشترك بموقع سكس روسي يتلقى منه يوميا صور لفاجرات

From: <sam@alshahba.com>
 Subject: Enjoying life
 Date: October 24, 2011 7:50:26 AM GMT+03:00
 To: <sam@alshahba.com>

 how do you do my hon?
 The reduction of the universe to a single being, the expansion of a single being even to God, this is love.
 Hello Honey! I would like to tell you a bit about myself. I'm tall with a middle figure. I have long blond, very beautiful hair, small nice nose, perfect lips and big blue eyes. I am a sociable easy going person, so I like meeting friends, going out, have fun and new something interesting. I'm looking for a strong relations with a caring and smart man!

 I am really tired of all these temporary relations. I would like to find a man who will be able to estimate not only my beauty, but also my brain and my soul... I want him to kind and handsome, brave and tender, romantic and honest.

 my site: XXXXXXXXXX
 my baby, hope to hear soon from you

 Natasha




Thursday, March 22, 2012

الأديبة الكبيرة كوليت الخوري حاولت الانشقاق ولم تفلح

الاديبة الكبيرة كوليت الخوري عرفت بكتاباتها الأدبية المتميزة اضافة لنشرها لأرشيف هام من تاريخ وحياة سوريا,كما لها مواقف ودفاع عن الفقراء والمظلومين في مجلس الشعب في الدورتين اللتين انتخبت كنائبة مستقلة عن دمشق ,ولديها صالون أدبي – اجتماعي يزوره كبار المثقفين والشخصيات الأدبية والعلمية والاجتماعية ويضاف لكل ما سبق اسم عائلة عريقة لأشخاص كان لهم فضل كبير في استقلال سوريا .
ولقد ورد من مصادر متعددة انها حاولت الانشقاق ولم تفلح , اذ اكدت مصادر السفارة الفرنسية بدمشق بانها حاولت الحصول على وثيقة سفر فرنسية باسم مختلف تغادر بواسطته سوريا لباريس ولكن السفارة رفضت طلبها بسبب عدم الثقة بها وبمحاولتها الانشقاق اذ ان للسفارة تجربة سيئة معها عام 2006 .
ويتابع المصدر الديبلوماسي الحديث عما حدث عام 2006 وذلك بعد صدور قرار تعيينها كمستشارة  لرئيس الجمهورية لشؤون الثقافة والأدب تفاءلت السيدة كوليت واعطت تصريحا لوكالة الانباء الايطالية " آكي " قالت فيه ( أن القرار فيه ما يبعث على التطمين للمستقلين والدمشقيين والمسيحيين الذين يشعرون بأنهم مهمشون ولا دور لهم في مواقع القرار ) وهذا التصريح بعيد عن كل مهتها الشكلية التي يراد منها توجيه رسالة ان المسيحيين موجودون حول الرئيس بشار الاسد لذلك اتصل بها وزير رئاسة الجمهورية حينها الدكتور غسان اللحام بناء على امر من رئيس الجمهورية وقام ببهدلتها وامرها بالامتناع عن الإدلاء بأية تصريحات أو إجراء أية لقاءات صحفية تحت طائلة ان ترى ما لا يعجبها ؟! .
وتابع المصدر انها تعرضت لضغوط كبيرة واساءات جعلتها تفكر بالاعتذار عن العمل والخروج من سوريا ولكنها تعرضت لتهديدات بتصفيتها اذا ما فكرت بذلك , لذلك توجهت للسفارة الفرنسية وقصت علينا كل ما جرى معها من تهديدات واهانات وطلبت مساعدتنا وفعلا جهزت لها السفارة كل الترتيبات ولكنها تخاذلت في اللحظة الاخيرة .
وتابع مصدر ثان انها الان وبعد الشكوك التي حامت حولها تحاول تكذيب ذلك من خلال تصرفاتها وتصريحاتها المؤيدة لبشار الاسد والتي توصله لمرتبة النبي عيسى .

Friday, June 17, 2011

اذا ما اصبح الناشطون من اجل فلسطين اعداء لسورية فان شيئا كبيرا يحصل

كتبت السورية مدى الشداد هذا المقال على صفحتها على الفايس بوك ومنه نقلناه لكم وفيه



سماح ادريس ناشط وناشر وكاتب يتعاطى السياسة من منظار واحد هو مصلحة القضية الفلسطينية ، ومصلحة الشعب الفلسطيني اولا واخيرا ، سماح مثقف على درجة عالية من النزاهة ومن الصعب القول بانه مأجور او طائفي او مرتزق


 فالرجل مبدأي وغير مرتهن ونزيه ويشهد له على ذلك انه يعيش كفاف يومه رغم امتلاكه لاكبر دار نشر في بيروت وما في جيبه ليس له بل لمن يحتاج لمساعدة في مخيمات فلسطينيي لبنان من البارد الى عين الحلوة
لم يكن سماح ادريس في اي يوم من الايام من منافقي النظام السوري ولا من مداحيه ولن تقرأ ابدا لسماح ادريس اي نص يشيد فيه بالحكومة السورية او بالرئيس السوري ومع ذلك فسوف تجد لسماح ادريس في سورية احتراما وتقديرا كبيرين كما له في معظم العواصم العربية فالرجل يحصر نشاطه السياسي في موضوعة فلسطين وفي قضية المقاومة فقط لا غير وهو لا يمتلك الا العرائض التي يوقعها او المقالات التي يكتبها والتصاريح التي يطلقها
وعلى الرغم من موقفه المتحفظ والمعارض للسلطات السورية الا انه في المحصلة ليس عدوا لسورية ولا للحكم فيها ومسألة تحوله مؤخرا الى ناشط ضد الحكم السوري والى داعم بلا تحفظ للمناداة باسقاطه مسالة فيه نظر وهذا امر لا يجب ان يتجاهله النظام السوري ابدا لان وقوف اشخاص مثل سماح ادريس في صف الثورة السورية المباركة يعني بأن الحكم السوري  لم ينجح في اقناع المثقفين العرب من داعمي الخط المقاوم بان ما يجري في سورية ليس ثورة مجردة بل تحرك طائفي مبني على قوة دفع الكراهية المذهبية للسلفيين الوهابيين مع بعض المتعاطفين الآخرين من غير السلفيين ، وهذا يعني ان سماح ادريس ينقصه التأكد من حقيقة ان في سورية مليونين ونصف المليون متطرف وهابي ينشطون في مناطق سورية كافة ولكن هناك ارياف بكاملها واحياء في مدن بكاملها مقفلة على النفوذ الوهابي المتطرف وهذا ليس امرا جديدا ولكن خطره ظهر مؤخرا فمن المسؤول فيي سورية عن عدم ايصال الحقيقة الى انصار الخط المقاوم ؟ وهل انتصر حزب الله وصمدت حماس في حروبهم ضد اسرائيل بالعرائض والمقالات ام باسلحة سورية وايرانية مرت عبر سورية الى لبنان وعبر الانفاق المدفوعة الثمن الى فلسطين ؟؟

هناك تقصير حقيقي في ايصال الرسالة السورية الى المثقفين العرب من انصار المقاومة فبالأمس فهمي هويدي واليوم سماح ادريس فهل سنشهد في الغد انقلاب انصار النظام في سورية الى اعدائه بسبب تقصير المسؤولين عن التواصل مع المثقفين عن القيام بمهامهم ؟؟

لو كنت سورية ومسؤولا في سورية لدعوت فهمي هويدي وسماح ادريس إلى زيارة سورية وتحديدا لدعوتهم إلى زيارة تلكلخ وجسر الشغور وقرى ريف حماة لا بل لدعوتهم إلى دراسة تأثير القبيسيات وشيخاتهم على الشارع السوري من القامشلي الى درعا ومن الساحة إلى الزبداني .

في سورية ثورة طائفية هدفها مذهبي وتحركها العصبية الطائفية واما المطالب والاصلاحات فهي حقا سلم لصعود الوهابيين الطلبانيين الى الحكم والى السلطة ومن سيدفع الثمن هم المتنورين السوريين المعارضين والموالين وحان وقت الوحدة المبنية على اسس من الاصلاح الحقيقي والجذري في سورية يتوحد فيها تيار التنوير ضد التيار الوهابي الذي غزا سورية في غفلة من ثوارها السابقين واللاحقين.

نص مقال سماح ادريس في صحيفة الاخبار التي توزع في سورية



رفاقي وأحبّائي من مخيّمات اليرموك وخان الشيح وسبينة والنيرب في سوريا،

ما كان أجملكم وأنتم تتقدّمون، بجرأة وإيمان عزّ نظيرُهما، إلى الأسلاك الشائكة التي تفصلكم عن وطنكم فلسطين. كنتم تقولون لمغتصب أرضكم الحبيبة إنّ السنوات الطويلة التي أبعدتكم عنها لم تنسكم لحظة واحدة أنّكم على أهبة الاستعداد، في أيّ لحظة، للعودة إليها وطردِ المغتصب منها وبناءِ وطن يليق بمعاناتكم المديدة وبدماء الشهداء والجرحى الذين سقطوا من قَبْلكم
تذكّرتكم يا رفاقي حين جلسنا معاً، العامَ الماضي، في اليرموك وخان الشيح، بعد ندوتين شرّفتموني بإلقاء كلمتيْن فيهما. بعد ندوة خان الشيح تحديداً، دعوتموني إلى العشاء في أحد بيوتكم. هناك، أبيتُ أن أتحدّث لأنّني كنتُ أودّ أن أسمعكم. أخبرتموني عن جهادكم اليوميّ لإبقاء راية فلسطين مرتفعةً في مخيّمات سوريا. أخبرتموني كيف رفضتم معاشات التفرّغ، وكيف تطوّعتم للعمل في مكاتب فصيلكم، لكي توفّروا عليه المال. قلتم إنّكم تدفعون من جيوبكم المثقوبة من أجل فلسطين، وتحْرمون أنفسَكم وعائلاتِكم لقمةَ العيش أحياناً. وحين طلبتم إليّ الحديث، تلعثمت، ثم انفجرتُ بالبكاء.

بكيتُ كما فعلتُ بعيْد رحيل «حكيمكم». قلتُ ـــــ إنْ كنتم ما زلتم تذْكرون ـــــ إنّني أشمّ فيكم رائحة جورج حبش، وإنّ الحكيم لم يمت بل يتجدّدُ حياةً بكم، يوماً بعد يوم. نعم، لم يكن حبش وأبو ماهر ووديع وغسّان كنفاني أكثرَ حياةً، في عينيّ، ممّا كانوا عليه في تلك الأمسية الرائعة. ولم تكن فلسطينُ التي فقدها آباؤكم وأجدادُكم أقربَ إلى قلبي من تلك اللحظة.

واليوم، إذ أراكم تواجهون المحتل الإسرائيليّ بصدوركم العارية، أشعر بأنّ إيمانكم بقضيّتكم العادلة يتجسّد فعلاً باهراً يلغي الحدود المصطنعة وكلّ معاهدات الاستسلام... المكتوبة وغير المكتوبة.



ولكنْ، ولكنْ، وأنتم يا رفاقي اعتدتم «لكنْ» منّي إلى درجة التأفّف والتململ:

ـ ألم تتساءلوا لماذا «سُمح» لكم اليوم بالوصول إلى الحدود بعدما مُنعتم، أنتم وآباؤكم، من ذلك طوال 44 عاماً؟

ـ لماذا «سُمح» لكم اليوم بمقاومة العدوّ الإسرائيليّ المجرم، المدجّج بالسلاح الفتّاك، بالحجارة فقط في أحسن الأحوال؟

ـ لماذا «سُمح» لكم اليوم بالتظاهر هنا، فيما يُقمع إخوانُكم ورفاقُكم... هناك؟

ـ لماذا «سُمح» لكم بالتعبير عن رأيكم أمام الحدود مع العدوّ، فيما تُهانون وتُذَلّون أمام كلّ الحدود العربيّة من المحيط إلى الخليج، بل تُمنعون أحياناً من إقامة نشاطات سلميّة إلّا برعاية الاستخبارات؟



رفاقي وأحبّائي في مخيّمات سوريا،

حين شاهدتُكم قبل أيّام على حدود مجدل شمس الأبيّة، تذكّرتُ يوم 15 أيّار. يومَها، نزلتُ مع رفاقي إلى الحدود اللبنانيّة مع فلسطين. كنّا عشرات الآلاف، وكان أمامنا أوّلَ الأمر، وأكرّر أوّلَ الأمر، ثلاثون جندياً لبنانياً. كان يَصْعب على أيّ عاقل ألّا يرى المذبحة قادمةً. اعذروني أيّها الشهداء والجرحى من برج البراجنة وعين الحلوة والبرج الشمالي والرشيديّة والبدّاوي وغيرها من مخيّمات لبنان، لكنّ دمكم الطاهر كان قد سُفك من قبلِ أن يُسفك! وهو قبل أيّام، يا رفاقي الشهداء والجرحى في مخيّمات سوريا، سُفك أيضاً من قبلِ أن يُسفك!

أعلمُ أنّ التحرير يتطلّب دماً؛ هذا ما علّمنا إيّاه شيخُنا السوريّ البطل عزّ الدين القسّام، والشهداءُ أبو جهاد، والشقاقي، وغسان، وأبو علي مصطفى، والآلافُ غيرهم، ولكنْ، ولكنْ، أكان من الضروريّ أن يُسفك هذا الدمُ من دون أن يُسفك دمُ جنديّ إسرائيليّ واحد؟ أيكون لزاماً عليكم، يا أبناء البرج والحلوة والخان واليرموك... أن تواجهوا السلاحَ عزّلاً؟ وما الهدفُ من ذلك؟ ألتُثْبتوا أنّكم تريدون العودة إلى دياركم الحبيبة؟ ومَن شكّك لحظةً، إلا أنصار الفاشيّة والعنصريّة في لبنان، في أنّكم لا ترضوْن عن فلسطين البهيّة بديلاً؟

ألم تتساءلوا السؤالَ الممضَّ الآتي: إذا «سُمح» لنا بالذهاب إلى الحدود مع فلسطين، أكان ذلك من لبنان أمْ سوريا، فلماذا لم نستحصلْ على سبل المواجهة المتكافئة، أو أقلّ منها قليلاً، وإلّا فلماذا لم نستحصلْ على سُبل «الأمان النسبيّ»، إنْ كان هدفُ التظاهر أمام الحدود تعبيراً معنوياً عن حقّنا ورغبتنا في العودة؟

ألم تتساءلوا، مثلما تساءل رفيقُكم يوسف فخر الدين: أين خطّة العمل؟ أين الكادر المختصّ الذي يَحُول دون أن تكونوا «صيداً سهلاً» أمام قنّاصة